๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أرى ولدا بعمر الزهور يمسك سيجارة بين يديه , يستمتع
باحتراقها كي يحس بالرجولة
و هو لا يدرك بأنها ستحرق بقية حياته أسى و ضياع !!!
๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أ رى فتاة ساذجة تجعل ثقتها بوحوش لا يقدرونها على أمل
حب ينتهي بزواج , لتحطم ثقة والديها اللذان يعيشان من أجل
سعادتها و مستقبلها . و النهاية ؟! ; دمعة و ألم بعد فوات الأوان .
๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أرى اناسا تتلون بألوان من تقابلها , فتراها حزينة مع
الحزين و سعيدة مع السعيد , و غاضبة مع الغاضب .. , و لا تحاول
إبراز شخصيتها و صراحة رأيها .
๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أرى شخصا يحب بصدق , عنوانه الإخلاص , و كلمته
الوفاء , و أمله السعادة , لكن من يحبه لا يهتم لأمره و لا يعيره
أدنى إهتمام فيعيش على واقع أليم , بين سندان الصراحة و
مطرقة النسيان .
๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أرى شخصا يعيش في الدنيا و هو ميت فيها , لا يدرك
واجباته و مسؤولياته , و كل همه ثلاثة أشياء الراحة , المال , و
الإستمتاع بالدنيا .
كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي๘
حين أرى شخصا قضى عمره في سبيل العلم و أخذ المعرفة ,
يبحث بعد التخرج عن عمل يضمن له عيشة كريمة بوطنه , يترك
بين طرقات الشارع , و بالمقابل !! يأخذ مكانه شخص لا يمت
للعلم بصلة ... إما لوساطة أو لمكانته بالمجتمع !!
๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أرى أمة فرقتها المشاكل القبلية , و الفتن الداخلية , و حب
السلطة و الكراسي ,
تعيش بحقد وكره بينها , عوض أن تعلي رايتها و تتحد ,
لمواجهة قضايا .. , هي أهم من
هذه التفهات !! . .و تعرفون قصدي.
حين أرى ولدا بعمر الزهور يمسك سيجارة بين يديه , يستمتع
باحتراقها كي يحس بالرجولة
و هو لا يدرك بأنها ستحرق بقية حياته أسى و ضياع !!!
๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أ رى فتاة ساذجة تجعل ثقتها بوحوش لا يقدرونها على أمل
حب ينتهي بزواج , لتحطم ثقة والديها اللذان يعيشان من أجل
سعادتها و مستقبلها . و النهاية ؟! ; دمعة و ألم بعد فوات الأوان .
๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أرى اناسا تتلون بألوان من تقابلها , فتراها حزينة مع
الحزين و سعيدة مع السعيد , و غاضبة مع الغاضب .. , و لا تحاول
إبراز شخصيتها و صراحة رأيها .
๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أرى شخصا يحب بصدق , عنوانه الإخلاص , و كلمته
الوفاء , و أمله السعادة , لكن من يحبه لا يهتم لأمره و لا يعيره
أدنى إهتمام فيعيش على واقع أليم , بين سندان الصراحة و
مطرقة النسيان .
๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أرى شخصا يعيش في الدنيا و هو ميت فيها , لا يدرك
واجباته و مسؤولياته , و كل همه ثلاثة أشياء الراحة , المال , و
الإستمتاع بالدنيا .
كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي๘
حين أرى شخصا قضى عمره في سبيل العلم و أخذ المعرفة ,
يبحث بعد التخرج عن عمل يضمن له عيشة كريمة بوطنه , يترك
بين طرقات الشارع , و بالمقابل !! يأخذ مكانه شخص لا يمت
للعلم بصلة ... إما لوساطة أو لمكانته بالمجتمع !!
๘ ๔ كــــم يـــــــــــــؤلمني قلـــــــــــــــــــبي ๘ ๔
حين أرى أمة فرقتها المشاكل القبلية , و الفتن الداخلية , و حب
السلطة و الكراسي ,
تعيش بحقد وكره بينها , عوض أن تعلي رايتها و تتحد ,
لمواجهة قضايا .. , هي أهم من
هذه التفهات !! . .و تعرفون قصدي.
تكفون نسوني غلاها